صحيحٌ أنه كُتب لنا عمر جديد من ربنا في ٤ آب،ولكن ما كتب لنا أيضاً من قبله أن لا نستكين في النضال من أجل إحقاق الحق.
في ٤ آب ٢٠٢٠،جرم آثم بل إبادة جماعية أُنزلت ببيروت في صميمها،شهداؤنا قديسون.وبعد سنة ما يزال المجرم “بسيطة” والسفاح “معليش” والقاتل “شو فيا” طليقين ولكن حق الشهداء على الأرض وفي السماء لن يضيع،كل دمعة ولوعة قلب هي الثورة بوجه القتلة،الرحمة لكل الشهداء وبيروت ست الدنيا.






